من المنتظر أن يجري أصحاب اللونين الأحمر والأصفر لقاء في غاية الأهمية يوم غد أمام الضيف أمل الأربعاء، بملعب 20 أوت، ابتداء من الساعة الرابعة مساء، وذلك في إطار الجولة 26 من البطولة المحترفة الأولى.
بوزيدي يصر على نقاط المواجهة
ومن جهته عقد الرجل الأول في العارضة الفنية "للنصرية" اجتماعا مع لاعبيه، وذلك لوضع النقاط على الحروف، حيث أكد "الكوتش" على حتمية الظفر بالنقاط الثلاثة ولا مجال للتعثر، كون نتيجة اللقاء لا تقبل القسمة على اثنين، خاصة وأن الفوز يسمح للملاحة بضمان البقاء مبكرا، والتحضير للنهائي في ظروف نفسية مريحة بعيدا عن ضغط البطولة.
الطاقم الفني يطالب بوضع النهائي جانبا
كما دعا الطاقم الفني التشكيلة إلى وضع اللقاء الذي سيجمع رفقاء القناص قاسمي أمام مولودية الجزائر في الفاتح من ماي المقبل جانبا، وهذا لإبعاد الضغط عن التشكيلة، خاصة وأن حمى النهائي بدأت تتصاعد يوما بعد يوما، إذ صارت الكأس مطلب عشاق الفريق، إضافة الى ذلك فإن مباراة الأربعاء منعرج الموسم.
اللاعبون يودون الاستثمار في ظروف الزوار
وفي سياق ذي صلة أبدى عناصر الفريق تجاوبا كبيرا مع عبارات المدرب بوزيدي، كونها تحمل في طياتها بعدا تحفيزيا للفوز، حيث أكدت التشكيلة أنها عازمة على المواصلة على ديناميكية النتائج الإيجابية بعد التأهل التاريخي للدود النهائي، وتحقيق حلم طال انتظاره، كما سيسعى رفقاء القائد بن دبكة للثأر من خصم سبق له الفوز على النصرية في مرحلة الذهاب بثلاثية، كادت أن تعصف باستقرار التشكيلة.
بوصوف، قاسمي، أوحدة، صديقي وهريدة مهددون
وفي سياق آخر يوجد الطاقم الفني "للنهد" في وضع صعب لا يحسد عليه، كون الرباعي بوصوف، قاسمي، أوحدة، صديقي، وهريدة مهددون بتلقي الإنذار الرابع، ما يعني تعرضهم لعقوبة ألية تقضي بحرمانهم من مقابلة الجولة القادمة أمام وفاق سطيف، ما يتطلب من الخماسي السالف الذكر اللعب بحذر شديدي رغم طابع اللقاء المهم، لتفادي أي طارئ قد يعقد من مأمورية الفريق في المستقبل، خاصة وأن النهائي على بعد أيام معدودات.
النصرية ستدخل بقوة
من المنتظر أن يزج المدرب بوزيدي بكل الأسماء الأساسية التي دأبت المشاركة منذ البداية، بالنظر لقيمة المواجهة في مشوار الفريق في البطولة، حيث سيتم الدفع بنفس التشكيلة التي شاركت في مباراة النصف نهائي أمام إتحاد بلعباس، مع احتمال إحداث تغييرين، وذلك بإقحام الدولي الغابوني مبينغي في وسط الميدان مكان زميله شوباني الذي بدا تائها في لقاء الكأس، إضافة إلى دخول دريفل بديلا للمهاجم أوحدة الذي يعاني الإرهاق.
التشكيلة أقامت بفندق الأبيار
ومثلما جرت عليه العادة، أقام اللاعبون بفندق الابيار ليلتين قبل اللقاء، وهذا بقرار من الطاقم الفني، قصد إدخال العناصر أجواء المواجهة قبل موعدها، وتوفير الظروف المريحة التي تسمح بالتركيز كما ينبغي بعيدا عن ضغط الشارع الرياضي في حسين داي، الذي لازال يعيش نشوة التأهل
الأنصار يعدون بغزو 20 أوت
عبر أنصار الملاحة في مختلف معاقل عشاق الفريق عن عزمهم على غزو مدرجات ملعب 20 أوت، لمؤازرة اللاعبين في هذا اللقاء الذي يعد منعرج الموسم، وتقديم الدفع المعنوي للتشكيلة قصد مضاعفة المجهود والظفر بزاد المواجهة كاملا، وذلك في خطوة منهم للتأكيد عن حضورهم الدائم رفقة الفريق، الذي نجح في إدخال البهجة في نفوس الجماهير.
بوزيدي يصر على نقاط المواجهة
ومن جهته عقد الرجل الأول في العارضة الفنية "للنصرية" اجتماعا مع لاعبيه، وذلك لوضع النقاط على الحروف، حيث أكد "الكوتش" على حتمية الظفر بالنقاط الثلاثة ولا مجال للتعثر، كون نتيجة اللقاء لا تقبل القسمة على اثنين، خاصة وأن الفوز يسمح للملاحة بضمان البقاء مبكرا، والتحضير للنهائي في ظروف نفسية مريحة بعيدا عن ضغط البطولة.
الطاقم الفني يطالب بوضع النهائي جانبا
كما دعا الطاقم الفني التشكيلة إلى وضع اللقاء الذي سيجمع رفقاء القناص قاسمي أمام مولودية الجزائر في الفاتح من ماي المقبل جانبا، وهذا لإبعاد الضغط عن التشكيلة، خاصة وأن حمى النهائي بدأت تتصاعد يوما بعد يوما، إذ صارت الكأس مطلب عشاق الفريق، إضافة الى ذلك فإن مباراة الأربعاء منعرج الموسم.
اللاعبون يودون الاستثمار في ظروف الزوار
وفي سياق ذي صلة أبدى عناصر الفريق تجاوبا كبيرا مع عبارات المدرب بوزيدي، كونها تحمل في طياتها بعدا تحفيزيا للفوز، حيث أكدت التشكيلة أنها عازمة على المواصلة على ديناميكية النتائج الإيجابية بعد التأهل التاريخي للدود النهائي، وتحقيق حلم طال انتظاره، كما سيسعى رفقاء القائد بن دبكة للثأر من خصم سبق له الفوز على النصرية في مرحلة الذهاب بثلاثية، كادت أن تعصف باستقرار التشكيلة.
بوصوف، قاسمي، أوحدة، صديقي وهريدة مهددون
وفي سياق آخر يوجد الطاقم الفني "للنهد" في وضع صعب لا يحسد عليه، كون الرباعي بوصوف، قاسمي، أوحدة، صديقي، وهريدة مهددون بتلقي الإنذار الرابع، ما يعني تعرضهم لعقوبة ألية تقضي بحرمانهم من مقابلة الجولة القادمة أمام وفاق سطيف، ما يتطلب من الخماسي السالف الذكر اللعب بحذر شديدي رغم طابع اللقاء المهم، لتفادي أي طارئ قد يعقد من مأمورية الفريق في المستقبل، خاصة وأن النهائي على بعد أيام معدودات.
النصرية ستدخل بقوة
من المنتظر أن يزج المدرب بوزيدي بكل الأسماء الأساسية التي دأبت المشاركة منذ البداية، بالنظر لقيمة المواجهة في مشوار الفريق في البطولة، حيث سيتم الدفع بنفس التشكيلة التي شاركت في مباراة النصف نهائي أمام إتحاد بلعباس، مع احتمال إحداث تغييرين، وذلك بإقحام الدولي الغابوني مبينغي في وسط الميدان مكان زميله شوباني الذي بدا تائها في لقاء الكأس، إضافة إلى دخول دريفل بديلا للمهاجم أوحدة الذي يعاني الإرهاق.
التشكيلة أقامت بفندق الأبيار
ومثلما جرت عليه العادة، أقام اللاعبون بفندق الابيار ليلتين قبل اللقاء، وهذا بقرار من الطاقم الفني، قصد إدخال العناصر أجواء المواجهة قبل موعدها، وتوفير الظروف المريحة التي تسمح بالتركيز كما ينبغي بعيدا عن ضغط الشارع الرياضي في حسين داي، الذي لازال يعيش نشوة التأهل
الأنصار يعدون بغزو 20 أوت
عبر أنصار الملاحة في مختلف معاقل عشاق الفريق عن عزمهم على غزو مدرجات ملعب 20 أوت، لمؤازرة اللاعبين في هذا اللقاء الذي يعد منعرج الموسم، وتقديم الدفع المعنوي للتشكيلة قصد مضاعفة المجهود والظفر بزاد المواجهة كاملا، وذلك في خطوة منهم للتأكيد عن حضورهم الدائم رفقة الفريق، الذي نجح في إدخال البهجة في نفوس الجماهير.
من طرف : خ.منير
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire