فشل فريق شباب قسنطينة من العودة غانما من مصر و تحقيق التاهل للدور المقبل من منافسة كأس الاتحاد الإفريقي بعد ان انتهى اللقاء بفوز الفريق المصري الذي استطاع بكل جدارة عرقلت الشباب و منعه حتى من لعب كرة في المستوى .
فريق شباب قسنطينة ظهر بصورة غير حسنة و لعب كرات ضعيفة جدا و كان جل لاعبيه خارج الميدان , و استطاع فوافي تسجيل الهدف الوحيد لفريقه في الدقيقة 76 بقذفة قوية ليرجح الكفة لصالح فريقه بعد أن كانت الأسبقية في التسجيل لفريق مصر المقاصة في الدقيقة 13 من الشوط الأول للمباراة و الذي كانت السيطرة فيه كلية لأصحاب الأرض الذين لعبوا بكل أرياحية و صالوا و جالوا في الملعب كما شاءوا و حاولوا تهديد مرمى الحارس سيدريك عدة مرات في كرات كانت حرجة على الشباب ككرة النجدي في د 10 و كرة هاني سعيد في د 11 و هجمت شحات في د 23 و كرة هاني سعيد في د 31 ضف إليها كرة نانا بوكو التي كانت جد خطيرة في د 74 و تسديدة عمر المهدي في د 75 و كرة محمد جابر التي توجت بالهدف الثاني في الدقيقة 82 . في حين كانت محاولات الشباب جد قليلة مقارنة بنظيرتها المصرية خاصة في الشوط الأول الذي خلا من كرات فعالة من قبل رفقاء بولمدايس ناهيك عن كرة غربي التي كانت في منطقة العمليات في د 8 بعد البداية و التي أتت أحضان حارس المقاصة و كرات قليلة أهمها التي لعبها بحري في د 16 و الأخرى التي لعبت بين بولمدايس و بحري في د 30 و عدد من الكرات الثابتة التي لم تكن فعالة كالتي لعبت في د 58 و تلتها أخرى د 59
و ما زاد الطين بلة و أزم أكثر من وضعية الشباب هو القرارات التحكيمية التي لم يفهمها رفقاء القائد بزاز إذ أنهى الشباب اللقاء بعشر لاعبين بعد طرد أكساس بالبطاقة الحمراء و تصفير الحكم المغربي لصفّر النهاية بعد دقيقتين فقط من الوقت الإضافي عكس ما اعلن عنه الحكم الرابع الذي سجل 5 دقائق
فريق شباب قسنطينة ظهر بصورة غير حسنة و لعب كرات ضعيفة جدا و كان جل لاعبيه خارج الميدان , و استطاع فوافي تسجيل الهدف الوحيد لفريقه في الدقيقة 76 بقذفة قوية ليرجح الكفة لصالح فريقه بعد أن كانت الأسبقية في التسجيل لفريق مصر المقاصة في الدقيقة 13 من الشوط الأول للمباراة و الذي كانت السيطرة فيه كلية لأصحاب الأرض الذين لعبوا بكل أرياحية و صالوا و جالوا في الملعب كما شاءوا و حاولوا تهديد مرمى الحارس سيدريك عدة مرات في كرات كانت حرجة على الشباب ككرة النجدي في د 10 و كرة هاني سعيد في د 11 و هجمت شحات في د 23 و كرة هاني سعيد في د 31 ضف إليها كرة نانا بوكو التي كانت جد خطيرة في د 74 و تسديدة عمر المهدي في د 75 و كرة محمد جابر التي توجت بالهدف الثاني في الدقيقة 82 . في حين كانت محاولات الشباب جد قليلة مقارنة بنظيرتها المصرية خاصة في الشوط الأول الذي خلا من كرات فعالة من قبل رفقاء بولمدايس ناهيك عن كرة غربي التي كانت في منطقة العمليات في د 8 بعد البداية و التي أتت أحضان حارس المقاصة و كرات قليلة أهمها التي لعبها بحري في د 16 و الأخرى التي لعبت بين بولمدايس و بحري في د 30 و عدد من الكرات الثابتة التي لم تكن فعالة كالتي لعبت في د 58 و تلتها أخرى د 59
و ما زاد الطين بلة و أزم أكثر من وضعية الشباب هو القرارات التحكيمية التي لم يفهمها رفقاء القائد بزاز إذ أنهى الشباب اللقاء بعشر لاعبين بعد طرد أكساس بالبطاقة الحمراء و تصفير الحكم المغربي لصفّر النهاية بعد دقيقتين فقط من الوقت الإضافي عكس ما اعلن عنه الحكم الرابع الذي سجل 5 دقائق
من طرف : ص.سارة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire